كلّنا أسامي ما تموت، تبقى نار وسط السطور، من الياكوزا لعلمدار، دمنا ما فيه فتور. زرزور بالميدان، يطير فوق العبور، وأبو تريكا بالقدم، بس عنده عقل دهور. ناصر الزير في القتال، خصمه دايم مهزوم، والألماني حربي، صامد لو تزحف النجام The Yakuza are proud, they never smile in peacetime, عيني تقولك الحكاية، وظهري شايل الأعلام. علمدار جنبي، ساكت لكن فيه هيجان، ينفجر وقت الصح، ما يعرف أي استسلام. زرزور فوق السطوح، يشوف كل الخفايا، ما يمسكوه بسهولة، دايم ضربة نهاية. وأبو تريكا بأخلاقه، بس برّا المرمى غلاية، إذا قرر يهاجم، يمحي تاريخ الرواية. كلّنا أسامي ما تموت، تبقى نار وسط السطور، من الياكوزا لعلمدار، دمنا ما فيه فتور. زرزور بالميدان، يطير فوق العبور، وأبو تريكا بالقدم، بس عنده عقل دهور. ناصر الزير في القتال، خصمه دايم مهزوم، والألماني حربي، صامد لو تزحف النجوم. ناصر الزير سيفه ناري، خصمه دايم طريح، كل ضربة فيها حكاية، كل صرخة صوت جريح. الألماني يدخل حربه، ما يهاب ولا يميح، خطته مثل الجدار، ما يتهز ولا يطيح. كلّنا تجمعنا من دروب مختلفة، بس الشرف عندنا عادة متوارثة. من الماضي للحين، نارنا ما هي خامدة، نكتب تاريخنا، والساحة لنا شاهدة. كلّنا أسامي ما تموت، تبقى نار وسط السطور، من الياكوزا لعلمدار، دمنا ما فيه فتور. زرزور بالميدان، يطير فوق العبور، وأبو تريكا بالقدم، بس عنده عقل دهور. ناصر الزير في القتال، خصمه دايم مهزوم، والألماني حربي، صامد لو تزحف النجوم.